منتديات ماى فيلم

اهلا ومرحبا بكم فى منتديات ماى فيلم ::::

[عزيزي الزائر / عزيزتي الزائر::ةيرجي التكرم::: بتسجبل الدخول::: اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

https://mayfelm.yoo7.com:::

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات ماى فيلم

اهلا ومرحبا بكم فى منتديات ماى فيلم ::::

[عزيزي الزائر / عزيزتي الزائر::ةيرجي التكرم::: بتسجبل الدخول::: اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

https://mayfelm.yoo7.com:::

منتديات ماى فيلم

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

افلام عربى::: افلام اجنبى ::: اغانى ::: صور ::: برامج::: اسلاميات::دردشه::

style="display:block"
data-ad-client="ca-pub-4413401943653066"
data-ad-slot="5012372636"
data-ad-format="auto">

3 مشترك

    الأدلة الشرعية على تكفل الله عز وجل بحفظ القرآن الكريم.

    هيثم
    هيثم
    عضو منحرف
    عضو منحرف


    عدد المساهمات : 39
    نقاط : 4990
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 28/11/2010

    الأدلة الشرعية على تكفل الله عز وجل بحفظ القرآن الكريم. Empty الأدلة الشرعية على تكفل الله عز وجل بحفظ القرآن الكريم.

    مُساهمة من طرف هيثم الأحد نوفمبر 28, 2010 11:47 am

    الأدلة الشرعية على تكفل الله عز وجل بحفظ القرآن الكريم




    السؤال: ما هي الأدلة على حفظ القرآن الكريم ، وهل قوله تعالى : ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ) قال فيه بعض المفسرين : إن المحفوظ هو محمد صلى الله عليه وسلم ، وليس القرآن الكريم ؟









    الرد على الموضوع

    شكراا لكم
    omar mostafa
    omar mostafa
    المدير العام
    المدير العام


    عدد المساهمات : 493
    نقاط : 6285
    السٌّمعَة : 1
    تاريخ التسجيل : 05/11/2010
    العمر : 39
    الموقع : https://mayfelm.yoo7.com

    الأدلة الشرعية على تكفل الله عز وجل بحفظ القرآن الكريم. Empty رد: الأدلة الشرعية على تكفل الله عز وجل بحفظ القرآن الكريم.

    مُساهمة من طرف omar mostafa الأحد نوفمبر 28, 2010 12:30 pm


    الأدلة الواردة في القرآن الكريم التي تدل حفظه من الضياع أو الزيادة والنقصان هي :

    1- قوله تعالى : ( إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ) الحجر/9.

    يقول الإمام الطبري رحمه الله :

    " ( إِنَّا نَحْنُ نزلْنَا الذِّكْرَ ) وهو القرآن ( وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ) قال : وإنا للقرآن لحافظون من أن يزاد فيه باطل ما ليس منه ، أو ينقص منه ما هو منه من أحكامه وحدوده وفرائضه ، والهاء في قوله : ( لَهُ ) من ذكر الذكر . وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل .

    عن قتادة : ( وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ) قال : حفظه الله من أن يزيد فيه الشيطان باطلا ، أو ينقص منه حقا .

    وقيل : الهاء في قوله ( وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ) من ذكر محمد صلى الله عليه وسلم ، بمعنى: وإنا لمحمد حافظون ممن أراده بسوء من أعدائه " انتهى باختصار.

    " جامع البيان " (17/68)



    والمعنى الأول هو الصحيح المناسب للسياق ، فقد جاء في الآيات التي قبل هذه الآية قوله تعالى : ( وَقَالُوا يَا أَيُّهَا الَّذِي نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ . لَوْ مَا تَأْتِينَا بِالْمَلَائِكَةِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ . مَا نُنَزِّلُ الْمَلَائِكَةَ إِلَّا بِالْحَقِّ وَمَا كَانُوا إِذًا مُنْظَرِينَ ) الحجر/6-8.

    فالذكر المقصود بالآيات هو الذي أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم ، وذلك هو القرآن الكريم .

    ولذلك قال الحافظ ابن كثير رحمه الله :

    " المعنى الأول أَوْلى ، وهو ظاهر السياق " انتهى.

    " تفسير القرآن العظيم " (4/527)

    2- يقول الله تعالى : ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ لَمَّا جَاءَهُمْ وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ . لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ ) فصلت/41-42.

    يقول الإمام الطبري رحمه الله :

    " قوله : ( وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ ) يقول تعالى ذكره : وإن هذا الذكر لكتاب عزيز بإعزاز الله إياه، وحفظه من كل من أراد له تبديلا أو تحريفا أو تغييرا ، من إنسي وجني وشيطان مارد.
    avatar
    كريمه حسين
    عضو نشيط
    عضو نشيط


    عدد المساهمات : 9
    نقاط : 4891
    السٌّمعَة : 4
    تاريخ التسجيل : 19/12/2010

    الأدلة الشرعية على تكفل الله عز وجل بحفظ القرآن الكريم. Empty رد: الأدلة الشرعية على تكفل الله عز وجل بحفظ القرآن الكريم.

    مُساهمة من طرف كريمه حسين الخميس ديسمبر 30, 2010 10:55 am

    بارك الله فيلك يا اخى

    والمعنى الأول هو الصحيح المناسب للسياق ، فقد جاء في الآيات التي قبل هذه الآية قوله تعالى : ( وَقَالُوا يَا أَيُّهَا الَّذِي نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ . لَوْ مَا تَأْتِينَا بِالْمَلَائِكَةِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ . مَا نُنَزِّلُ الْمَلَائِكَةَ إِلَّا بِالْحَقِّ وَمَا كَانُوا إِذًا مُنْظَرِينَ ) الحجر/6-8.

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد أبريل 28, 2024 2:02 am