أستأنف اليوم مباريات الأسبوع الأخير من الدور الأول لبطولة الدوري المصري الذي توقف أكثر من ثلاث أسابيع بسبب دورة حوض النيل التي أقيمت في القاهرة بحضور سبع منتخبات أفريقية وتوج بها المنتخب المصري بعد فوزه على منتخب أوغندا.
بتروجيت قدم مباراة جيدة واستحق الفوز
تمكن بتروجيت من تحقيق فوز غال على شقيقه الأكبر إنبي بثلاثة اهداف مقابل هدف وحيد في اللقاء الذي أقيم على ملعب بترو سبورت وسط حضور جماهيري قليل من جانب الفريقين.
بدات المباراة وسط نشاط كبير من كلا الفريقين الذي فشل فيه مهاجمي الفريقين في استغلال كل الفرص التي أتيحت لهم خاصة السيد حمدي وكان كوفي بيكوي هو أننشط اللاعبين لينتهي الشوط الأول بتعادل سلبي.
وفي بداية الشوط الثاني يقوم حكم اللقاء باحتساب ضربة جزاء على فريق إنبي شهدت اعتراضات عديدة من لاعبي إنبي وجهازه الفني وتصدى محمد كوفي لضربة الجزاء ويحرز منها الهدف الأول لبتروجيت في الدقيقة 49.
وبعد الهدف ينشط فريق إنبي ويقوم المدير الفني البلغاري ميلادينوف بإجراء عدة تغييرات من أجل تحقيق التعادل وترد العرضة هدف مؤكد لانبي بعد تسديدة رائعة من نادر العشري.
ووسط حصار انبي لبتروجيت يستغل أحمد شعبان في الدقيقة 76 كرة ساقطة على منطقة الجزاء ليسدد بيسراه معلنا الهدف الثاني وبعدها بدقيقة واحدة يستغل كوفي بيكوي خطأ حارس إنبي ويعلن عن تقدم بتروجيت بثلاثة أهداف في مفاجأة كبيرة.
ويوقم حكم اللقاء بإخراج الكارت الأحمر لوليد سليمان بسب الاعتراض على القرارات وفي الدقيقة 89 يحرز البديل ديفونيه هدف حفظ ماء الوجه لفريق إنبي لينتهي اللقاء بفوز بتروجيت ثلاثة أهداف مقابل هدف واحد.
بهذا الفوز يرتفع رصيد بتروجيت إلى 25 نقطة ويحتل بها المركز الرابع مؤقتا في حين يتوقف رصيد إنبي عند 26 نقطة ويظل في المركز الثالث انتظارا إلى إنتهاء مباريات الأسبوع.
الجونة وطلائع الجيش حبايب
تقاسما فريقا الجونة وطلائع الجيش نقاط المباراة بعد أن تعادلاً 2/2 في اللقاء الذي أقيم على ملعب الجونة بالغردقة وسط حضور جماهير كبير لمؤازرة طلائع الجيش.
تقدم الطلائع عن طريق عامر صبري في الدقيقة 46 وتعادل لفريق الجونة أحمد عمران في الدقيقة 47 وأضاف شوقي السعيد الهدف الثاني للجونة في الدقيقة 69 قبل أن يعادل ياسين عبدالعال النتيجة ليقتسم الفريقان نقاط المباراة.
بهذه التعادل ارتفع رصيد الجونة إلى خمسة عشر نقطة في حين ارتفع رصيد طلائع الجيش إلى 18 نقطة.
المقاولون العرب والاتحاد السكندري لم يتحرك أحد
تعادل المقاولون العرب مع الإتحاد السكندري بنتيجة 1/1 في اللقاء الذي أقيم على ملعب المقاولون العرب وسط حضور جماهير كبير من الفريقين وهذا التعادل الذي لا يخدم مصلحة أي من الفريقين.
تقدم الإتحاد السكندري عن طريق رأسية البديل محمد مرسي في أول ظهور له مع فريقه الجديد في الدقيقة 16 من بداية المباراة في حين استغل باسم علي خطأ دفاع الإتحاد وأحرز هدف التعادل قبل نهاية الشوط الأول.
بهذا التعادل الذي لم يخدم أي من الفريقين في الخروج من النفق المظلم ارتفع رصيد الإتحاد إلى 11 نقطة ويظل في مؤخرة الدوري وارتفع رصيد المقاولون العرب إلى 12 نقطة ويحتل المركز الـ14 وكلاهما مهدد بالهبوط.
وادي دجلة يعود بنقطة من الإسكندرية
كما هو حال التعادل بين المقاولون العرب والإتحاد فقد تعادل سموحة ووادي دجلة بهدفين لكل منهما في اللقاء الذي أقيم على ملعب الإسكندرية.
تقدم محمد مكي المنتقل من حرس الحدود إلى وادي دجلة في الدقيقة 16 قبل أن يعادل أحمد بلال لسموحة عن طريق ضربة جزاء في الدقيقة 30. وفي الشوط الثاني الذي شهد نهاية مثيرة فقد تقدم إفوام لسموحة في الدقيقة 82 قبل أن يستطيع الأغا أن يحرز تعادل لوادي دجلة.
وبهذا التعادل يرتفع رصيد سموحة إلى 13 نقطة ويحتل بها المركز الـ13 في حين ارتفع رصيد وادي دجلة إلى 12 نقطة ويظل في المركز قبل الأخير.
بتروجيت قدم مباراة جيدة واستحق الفوز
تمكن بتروجيت من تحقيق فوز غال على شقيقه الأكبر إنبي بثلاثة اهداف مقابل هدف وحيد في اللقاء الذي أقيم على ملعب بترو سبورت وسط حضور جماهيري قليل من جانب الفريقين.
بدات المباراة وسط نشاط كبير من كلا الفريقين الذي فشل فيه مهاجمي الفريقين في استغلال كل الفرص التي أتيحت لهم خاصة السيد حمدي وكان كوفي بيكوي هو أننشط اللاعبين لينتهي الشوط الأول بتعادل سلبي.
وفي بداية الشوط الثاني يقوم حكم اللقاء باحتساب ضربة جزاء على فريق إنبي شهدت اعتراضات عديدة من لاعبي إنبي وجهازه الفني وتصدى محمد كوفي لضربة الجزاء ويحرز منها الهدف الأول لبتروجيت في الدقيقة 49.
وبعد الهدف ينشط فريق إنبي ويقوم المدير الفني البلغاري ميلادينوف بإجراء عدة تغييرات من أجل تحقيق التعادل وترد العرضة هدف مؤكد لانبي بعد تسديدة رائعة من نادر العشري.
ووسط حصار انبي لبتروجيت يستغل أحمد شعبان في الدقيقة 76 كرة ساقطة على منطقة الجزاء ليسدد بيسراه معلنا الهدف الثاني وبعدها بدقيقة واحدة يستغل كوفي بيكوي خطأ حارس إنبي ويعلن عن تقدم بتروجيت بثلاثة أهداف في مفاجأة كبيرة.
ويوقم حكم اللقاء بإخراج الكارت الأحمر لوليد سليمان بسب الاعتراض على القرارات وفي الدقيقة 89 يحرز البديل ديفونيه هدف حفظ ماء الوجه لفريق إنبي لينتهي اللقاء بفوز بتروجيت ثلاثة أهداف مقابل هدف واحد.
بهذا الفوز يرتفع رصيد بتروجيت إلى 25 نقطة ويحتل بها المركز الرابع مؤقتا في حين يتوقف رصيد إنبي عند 26 نقطة ويظل في المركز الثالث انتظارا إلى إنتهاء مباريات الأسبوع.
الجونة وطلائع الجيش حبايب
تقاسما فريقا الجونة وطلائع الجيش نقاط المباراة بعد أن تعادلاً 2/2 في اللقاء الذي أقيم على ملعب الجونة بالغردقة وسط حضور جماهير كبير لمؤازرة طلائع الجيش.
تقدم الطلائع عن طريق عامر صبري في الدقيقة 46 وتعادل لفريق الجونة أحمد عمران في الدقيقة 47 وأضاف شوقي السعيد الهدف الثاني للجونة في الدقيقة 69 قبل أن يعادل ياسين عبدالعال النتيجة ليقتسم الفريقان نقاط المباراة.
بهذه التعادل ارتفع رصيد الجونة إلى خمسة عشر نقطة في حين ارتفع رصيد طلائع الجيش إلى 18 نقطة.
المقاولون العرب والاتحاد السكندري لم يتحرك أحد
تعادل المقاولون العرب مع الإتحاد السكندري بنتيجة 1/1 في اللقاء الذي أقيم على ملعب المقاولون العرب وسط حضور جماهير كبير من الفريقين وهذا التعادل الذي لا يخدم مصلحة أي من الفريقين.
تقدم الإتحاد السكندري عن طريق رأسية البديل محمد مرسي في أول ظهور له مع فريقه الجديد في الدقيقة 16 من بداية المباراة في حين استغل باسم علي خطأ دفاع الإتحاد وأحرز هدف التعادل قبل نهاية الشوط الأول.
بهذا التعادل الذي لم يخدم أي من الفريقين في الخروج من النفق المظلم ارتفع رصيد الإتحاد إلى 11 نقطة ويظل في مؤخرة الدوري وارتفع رصيد المقاولون العرب إلى 12 نقطة ويحتل المركز الـ14 وكلاهما مهدد بالهبوط.
وادي دجلة يعود بنقطة من الإسكندرية
كما هو حال التعادل بين المقاولون العرب والإتحاد فقد تعادل سموحة ووادي دجلة بهدفين لكل منهما في اللقاء الذي أقيم على ملعب الإسكندرية.
تقدم محمد مكي المنتقل من حرس الحدود إلى وادي دجلة في الدقيقة 16 قبل أن يعادل أحمد بلال لسموحة عن طريق ضربة جزاء في الدقيقة 30. وفي الشوط الثاني الذي شهد نهاية مثيرة فقد تقدم إفوام لسموحة في الدقيقة 82 قبل أن يستطيع الأغا أن يحرز تعادل لوادي دجلة.
وبهذا التعادل يرتفع رصيد سموحة إلى 13 نقطة ويحتل بها المركز الـ13 في حين ارتفع رصيد وادي دجلة إلى 12 نقطة ويظل في المركز قبل الأخير.